الأسبوع رقم17 للدوري يختتم اليوم بأربع مباريات
صفحة 1 من اصل 1
الأسبوع رقم17 للدوري يختتم اليوم بأربع مباريات
الأسبوع رقم17 للدوري يختتم اليوم بأربع مباريات
الأهلي ينتظر المصري منذ180 يوما لرد الاعتبار..
ولكن يحضر دون حسام وإبراهيم حسن!
جماهير الزمالك تنظر لإستاد الإسكندرية بعين وتغمض الأخري خائفة من المفاجآت
.. و88 فردا فقط في ستاد الإسماعيلية!
الأهلي ينتظر المصري منذ180 يوما لرد الاعتبار..
ولكن يحضر دون حسام وإبراهيم حسن!
جماهير الزمالك تنظر لإستاد الإسكندرية بعين وتغمض الأخري خائفة من المفاجآت
.. و88 فردا فقط في ستاد الإسماعيلية!
مواجة ثارية بين الاهلى والمصرى</FONT> |
يرحل اليوم الاسبوع رقم17 من الدوري الممتاز لكرة القدم لهذا الموسم بعد انتهاء عروضه بأربعة لقاءات تبدأ في الثالثة إلا الربع عصرا بلقاء بترول أسيوط وانبي في أسيوط, وبعدها تقام مباراتان في الخامسة مساء واحدة منها تلعب بدون جمهور في الاسماعيلية وتجمع الاسماعيلي مع حرس الحدود, والثانية يلتقي فيها الاتحاد مع الزمالك بالاسكندرية, وفي السابعة والربع تكون النهاية بلقاء الأهلي والمصري باستاد القاهرة.
مباريات اليوم الأربعة تحمل كل واحدة منها الكثير من العناصر التي تجعلها تستحق المشاهدة والمتابعة, فاللقاء البترولي بأسيوط سيوضح مدي استمرار نجاح انبي أمام مخالب بترول أسيوط, وفي الاسماعيلية سيبحث الاف من مشجعي الاسماعيلي عن طريقة لمشاهدة فريقهم في ظل عدم السماح بدخول ستاد الاسماعيلية سوي لـ88 فردا فقط ليروا هل سيبقي ريكاردو أم تستمر تعثرات الاسماعيلي أمام حرس الحدود بطل الكأس بعد ما فعله وصيفه بالاسماعيلي الاسبوع السابق؟!.. وفي التوقيت نفسه ستراقب جماهير الزمالك ستاد الاسكندرية, وهي تنظر بعين وتغمض الاخري خوفا من مفاجأة جديدة أمام الاتحاد الذي يلعب علي أرضه ووسط جماهيره, بعد ذلك يأتي لقاء الثأر ورد الاعتبار الذي ينتظره الأهلي منذ180 يوما بعد خسارة بورسعيد يوم13 أغسطس2008 وهذه المرة يأتيه المصري دون حسام وإبراهيم حسن!
لكل فريق اليوم حساباته الخاصة التي تعبر عنها لغة الأرقام قائلة إن الأهلي يريد زيادة رصيد الـ33 نقطة التي يمتلكها حتي يظل في صدارة جدول الدوري أمام المصري الذي يمتلك21 نقطة, ويعرف أن عدم زيادتها قد يتراجع به عن المركز السادس, في حين يملك الزمالك21 نقطة بفارق نقطة واحدة عن الاتحاد والفوز يتقدم به والخسارة سيكون لها عواقب وخيمة.
أما الاسماعيلي فيريد التقدم نحو المركز الثالث بعد وجوده رابعا بفارق الأهداف برغم تساويه مع انبي في رصيد الـ29 نقطة, والحرس يعرف أن زيادة رصيد الـ24 نقطة التي جمعها قد لايتقدم به في المراكز, ولكن سيجعله يحافظ علي مركزه الخامس, بينما يعلم انبي ان نقاطه الـ29 اذا لم تزد فقد يترك المركز الثالث ويتراجع للرابع لأن فارق الأهداف وقتها لن يفيده لو فاز الاسماعيلي, أما بترول أسيوط الذي يملك20 نقطة فيقول: هل من مزيد؟! الواقع يشير إلي تفوق فني للأهلي حاليا بعد فوزه بكأس السوبر الافريقي وظهور لاعبيه الدوليين بمستوي طيب مع المنتخب الوطني أمام غانا, واكتمال صفوفه بوجود أبوتريكة في التدريبات حتي وان لم يشارك واستقبالهم للاعب الصاعد محمد طلعت,
فكل هذه الامور إلي جانب أفكار مانويل جوزيه وخططه للمباراة بالتأكيد ترشح الأهلي منطقيا للفوز علي المصري القادم بمدير فني بلجيكي جديد قد لايمهله الوقت للتعرف علي الفريق جيدا أو يمنحه الفرصة لظهور بصماته معه, كما أن المصري تعادل في آخر مبارياته مع الاتحاد ببورسعيد( سلبيا) ولم يقدم منذ مباراة المحلة بكأس مصر ما يفيد التفوق الفني, وبالتالي فالترشيحات تسير بمنطية تجاه الأهلي.
بالتأكيد ستكون التوقعات مرفوضة في مباراة الاتحاد والزمالك لاسيما أن الفريقين تعادلا1/1 في لقاء الدور الأول, إلي جانب أن الزمالك خالف التوقعات في مباريات كثيرة سابقة كانت الترشيحات فيها تصب لمصلحته, ولكن المثير للاهتمام هذه المرة هي قائمة الفريق, وخروج شيكابالا وغياب أجوجو وعدم وجود أحمد غانم سلطان وعودة جمال حمزة.. وهو ما يوضح أن الزمالك مازال ـ كالعادة ـ غير ثابت في التشكيل, وأن مدربه دي كاستال مازال يبحث عن شيء ما مثل سابقيه ربما يصل إليه وربما تطوله المقصلة قبل أن يصل إليه!
ونفس الحال ينطبق علي الاتحاد في مسألة التوقعات المرفوضة, فكثيرا ما يفقد نقاطا علي ملعبه في الوقت الذي تتوقع فيه جماهيره أن يكون أسدا في أدائه داخله!
قد تطغي مسألة من يحق له الذهاب لاستاد الاسماعيلية اليوم علي بداية لقاء الاسماعيلي والحرس حيث من حق60 فردا فقط حضور المباراة, ومعهم رجال الاعلام وهم11 لاعبان و7 احتياطي و8 من الجهاز الفني والاداري ولاعبين زيادة عن المسموح لكل فريق إلي جانب طاقم التحكيم(4 أفراد) ومراقبا المباراة, وأعضاء مجلس ادارة الناديين بواقع13 فردا لكل نادي مدرج أسماؤهم بكشف معتمد من النادي وبموجب تحقيق الشخصية.
ولكن كل هذا لايمنع القول إن اللقاء لن يكون سهلا علي الطرفين, خاصة الاسماعيلي في ظل الدوافع النفسية لتعديل الأوضاع بعد الخسارة بثلاثية أمام انبي, وتأتي الصعوبة من خلال أنه سيواجه حرس الحدود الذي ظهر متميزا خلال الفترة الماضية يرشحه هو الأخر للفوز وفي ظل أن لقاء الدور الاول أيضا لايرجح كفة أحدهما بعد انتهائه بالتعادل السلبي.
قد يري البعض أن لقاء بترول أسيوط وانبي هو لقاء الأشقاء بين فريقين ينتميان للمنظومة البترولية, ولكن المتوقع أن توضح أرض الملعب غير ذلك, حيث سيكون اللقاء أشبه بماراثون مفتوح يريد كل طرف فيه الظهور بالصورة الأفضل ليقول أنه موجود.
وبرغم أن كل النواحي الفنية والحسابية قد ترشح انبي للفوز علي البترول, إلا أن لعب المباراة في أسيوط قد يجعلها مهمة صعبة للوافد من القاهرة الجديدة, وهذا ما يؤكد أنها ستكون مباراة قوية والمفاجأة فيها واردة بقوة, فهل يجعلها انبي مباراة بدون مفاجآت.. أم يفعلها البترول علي ملعبه؟!.. سؤال صعب!!
مباريات اليوم الأربعة تحمل كل واحدة منها الكثير من العناصر التي تجعلها تستحق المشاهدة والمتابعة, فاللقاء البترولي بأسيوط سيوضح مدي استمرار نجاح انبي أمام مخالب بترول أسيوط, وفي الاسماعيلية سيبحث الاف من مشجعي الاسماعيلي عن طريقة لمشاهدة فريقهم في ظل عدم السماح بدخول ستاد الاسماعيلية سوي لـ88 فردا فقط ليروا هل سيبقي ريكاردو أم تستمر تعثرات الاسماعيلي أمام حرس الحدود بطل الكأس بعد ما فعله وصيفه بالاسماعيلي الاسبوع السابق؟!.. وفي التوقيت نفسه ستراقب جماهير الزمالك ستاد الاسكندرية, وهي تنظر بعين وتغمض الاخري خوفا من مفاجأة جديدة أمام الاتحاد الذي يلعب علي أرضه ووسط جماهيره, بعد ذلك يأتي لقاء الثأر ورد الاعتبار الذي ينتظره الأهلي منذ180 يوما بعد خسارة بورسعيد يوم13 أغسطس2008 وهذه المرة يأتيه المصري دون حسام وإبراهيم حسن!
لكل فريق اليوم حساباته الخاصة التي تعبر عنها لغة الأرقام قائلة إن الأهلي يريد زيادة رصيد الـ33 نقطة التي يمتلكها حتي يظل في صدارة جدول الدوري أمام المصري الذي يمتلك21 نقطة, ويعرف أن عدم زيادتها قد يتراجع به عن المركز السادس, في حين يملك الزمالك21 نقطة بفارق نقطة واحدة عن الاتحاد والفوز يتقدم به والخسارة سيكون لها عواقب وخيمة.
أما الاسماعيلي فيريد التقدم نحو المركز الثالث بعد وجوده رابعا بفارق الأهداف برغم تساويه مع انبي في رصيد الـ29 نقطة, والحرس يعرف أن زيادة رصيد الـ24 نقطة التي جمعها قد لايتقدم به في المراكز, ولكن سيجعله يحافظ علي مركزه الخامس, بينما يعلم انبي ان نقاطه الـ29 اذا لم تزد فقد يترك المركز الثالث ويتراجع للرابع لأن فارق الأهداف وقتها لن يفيده لو فاز الاسماعيلي, أما بترول أسيوط الذي يملك20 نقطة فيقول: هل من مزيد؟! الواقع يشير إلي تفوق فني للأهلي حاليا بعد فوزه بكأس السوبر الافريقي وظهور لاعبيه الدوليين بمستوي طيب مع المنتخب الوطني أمام غانا, واكتمال صفوفه بوجود أبوتريكة في التدريبات حتي وان لم يشارك واستقبالهم للاعب الصاعد محمد طلعت,
فكل هذه الامور إلي جانب أفكار مانويل جوزيه وخططه للمباراة بالتأكيد ترشح الأهلي منطقيا للفوز علي المصري القادم بمدير فني بلجيكي جديد قد لايمهله الوقت للتعرف علي الفريق جيدا أو يمنحه الفرصة لظهور بصماته معه, كما أن المصري تعادل في آخر مبارياته مع الاتحاد ببورسعيد( سلبيا) ولم يقدم منذ مباراة المحلة بكأس مصر ما يفيد التفوق الفني, وبالتالي فالترشيحات تسير بمنطية تجاه الأهلي.
بالتأكيد ستكون التوقعات مرفوضة في مباراة الاتحاد والزمالك لاسيما أن الفريقين تعادلا1/1 في لقاء الدور الأول, إلي جانب أن الزمالك خالف التوقعات في مباريات كثيرة سابقة كانت الترشيحات فيها تصب لمصلحته, ولكن المثير للاهتمام هذه المرة هي قائمة الفريق, وخروج شيكابالا وغياب أجوجو وعدم وجود أحمد غانم سلطان وعودة جمال حمزة.. وهو ما يوضح أن الزمالك مازال ـ كالعادة ـ غير ثابت في التشكيل, وأن مدربه دي كاستال مازال يبحث عن شيء ما مثل سابقيه ربما يصل إليه وربما تطوله المقصلة قبل أن يصل إليه!
ونفس الحال ينطبق علي الاتحاد في مسألة التوقعات المرفوضة, فكثيرا ما يفقد نقاطا علي ملعبه في الوقت الذي تتوقع فيه جماهيره أن يكون أسدا في أدائه داخله!
قد تطغي مسألة من يحق له الذهاب لاستاد الاسماعيلية اليوم علي بداية لقاء الاسماعيلي والحرس حيث من حق60 فردا فقط حضور المباراة, ومعهم رجال الاعلام وهم11 لاعبان و7 احتياطي و8 من الجهاز الفني والاداري ولاعبين زيادة عن المسموح لكل فريق إلي جانب طاقم التحكيم(4 أفراد) ومراقبا المباراة, وأعضاء مجلس ادارة الناديين بواقع13 فردا لكل نادي مدرج أسماؤهم بكشف معتمد من النادي وبموجب تحقيق الشخصية.
ولكن كل هذا لايمنع القول إن اللقاء لن يكون سهلا علي الطرفين, خاصة الاسماعيلي في ظل الدوافع النفسية لتعديل الأوضاع بعد الخسارة بثلاثية أمام انبي, وتأتي الصعوبة من خلال أنه سيواجه حرس الحدود الذي ظهر متميزا خلال الفترة الماضية يرشحه هو الأخر للفوز وفي ظل أن لقاء الدور الاول أيضا لايرجح كفة أحدهما بعد انتهائه بالتعادل السلبي.
قد يري البعض أن لقاء بترول أسيوط وانبي هو لقاء الأشقاء بين فريقين ينتميان للمنظومة البترولية, ولكن المتوقع أن توضح أرض الملعب غير ذلك, حيث سيكون اللقاء أشبه بماراثون مفتوح يريد كل طرف فيه الظهور بالصورة الأفضل ليقول أنه موجود.
وبرغم أن كل النواحي الفنية والحسابية قد ترشح انبي للفوز علي البترول, إلا أن لعب المباراة في أسيوط قد يجعلها مهمة صعبة للوافد من القاهرة الجديدة, وهذا ما يؤكد أنها ستكون مباراة قوية والمفاجأة فيها واردة بقوة, فهل يجعلها انبي مباراة بدون مفاجآت.. أم يفعلها البترول علي ملعبه؟!.. سؤال صعب!!
مواضيع مماثلة
» الأهلي يختتم استعداداته غداً لمواجهة الدراويش ومحاولات لتجهيز عاشور وراحة لبركات
» لمشاهده مباريات الدورى الانجليزى الممتاز
» تغطية مباريات الاسبوع (17) من الدوري المصري
» لا معسكرات ولا مباريات ودية بالمصري قبل لقـاء الأهلي
» الزمالك يتراجع عن معسكر الأسبوع الكامل استعدادا للمصرى
» لمشاهده مباريات الدورى الانجليزى الممتاز
» تغطية مباريات الاسبوع (17) من الدوري المصري
» لا معسكرات ولا مباريات ودية بالمصري قبل لقـاء الأهلي
» الزمالك يتراجع عن معسكر الأسبوع الكامل استعدادا للمصرى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى